تشكيلات وصنوف الجيوش الالكترونية ..

الهدهد/ مقالات إستقصائية خاصة..
ملف شائك وخطير نفتح باب سردابه السري في أقبية الأحزاب والتيارات السياسية ..
ملف (الجيوش الألكترونية) أو ما يعرف بالذباب الألكتروني، للترويج لنفسها أو لتسقيط خصومها ..
على شكل مقالات إستقصائية متتالية ..
ونطرح عدة محاور غامضة عن : ..
– آلية عمل تلك الجيوش الالكترونية (إيجابيا وسلبيا) والتي تدخل ضمن الحرب الناعمة .
– من هي الجهات السياسية الأكثر تمرسا في هذا المجال ؟.
– لماذا عادل عبد المهدي، والبعض القليل من السياسيين لم يدخلوا هذا المعترك ؟.
– أبرز التجار الذين يدعمون تلك الجيوش الألكترونية ؟.
– من هو أول من شكل جيشا ألكترونيا بالعراق ليكون فيما بعد عرفا للكثير من الكتل السياسية ؟.
– من هي الكيانات السياسية أو الشخصيات المستقلة والتجار أو حتى الشركات التجارية التي دخلت ضمن مدارات إعلام الظل للعبة السياسية والاقتصادية.
– أنواع الأسلحة الاعلامية والمنصات المتاحة والذخائر الفنية المستخدمة ؟.
– هيكلية الجيوش الألكترونية ومهام عملها ؟؟.
– من هو أفشل حزب عراقي خاض الحرب الالكترونية وفشل فيها ؟.
– هل أمست تلك الجيوش واقعا أعلاميا في المعادلة السياسية ؟.
– من هي الجيوش ألالكترونية الوطنية التي تدافع عن عقيدة الوطن، وتتصدى لمثيري الفتن، والعصابات التكفيرية، وزمر الفساد المالي والسياسي .
– هل نجحت تلك الجيوش في التأثير على الرأي العام؟.
– مدى تأثير سرفات الدبابات الغبية على صدى الحقيقة الناصع ، وهل لوثت قذائفها الاعلام الوطني الحر؟.
– أبرز الحكومات التي أعتمدت بشكك أساسي على تلك الوسائل الإعلامية في الترويج لمنجزاتها وضرب خصومها ؟.
– ماهو حجم التلوث الفكري الذي أصاب المجتمع، جراء العمليات النفسية المتبعة بالجيوش الألكترونية ونشر الأوبئة العنصري والطائفية والكراهية والفتن ؟.

هذه المحاور وأخرى في سياق البحث والتقصي نقدمها لمتابعينا الأعزاء تباعا، وستكون أولى المحاور ..
عن أول جيش ألكتروني بالعراق .. تابعونا.