تفاصيل اهم النقاط في مبادرة اياد علاوي في لقاء لرئيس الوزراء الاسبق علاوي عبر قناة الشرقية

? جاءت المبادرة نتيجة معاناة العراق والشعب العراقي بسبب تأخر تشكيل الحكومة.
? العراق مهدد باخطار كثير نتيجة الصراعات التي تدور به.
? تقوم المبادرة على ثلاث عناصر اساسية: اولا ليس هناك غالب او مغلوب، ثانياً اشراف قطاعات واسعة من الشعب العراقي من ضمنها المتظاهرين والاكاديميين والنقابات والاتحادات لتوسيع رقعة مشاركة العراقيين بالقرار، ثالثاً التركيز على اختيار رئيس الوزراء.
? اهمية رئيس الوزراء تكمن في قدرته على قيادة الوزارة التي يرأسها للنجاح في تحقيق السلم والاستقرار والوحدة الوطنية في العراق.
? يجب ان يتمتع رئيس الوزراء بالنزاهة والاستقلال، وان يكون بلا شوائب سياسية او مالية، وليس منهازاً ويستطيع ان يجابه المجتمع الدولي والاقليمي الذي يحاول ان يفرض على العراق شروطه.
? لم تطرح اي مبادرات جديه بهذه السعة وبهذه التفصيلات، وتبقى المسألة محاولة.
? نحن لا نحاول ان نرفض وصاية على العملية السياسية.
? العملية السياسية اصابها الخلل منذ البداية.
? نتوقع نجاح هذه المبادرة، بسبب شموليتها.
? لسنا داخلين في المنافسة وليس لدينا اي نية بان نستلم رئاسة الوزراء.
? ليس لدينا صلة بمجلس النواب، ولكن لدينا مناصرين داخل المجلس.
? لا نريد شروط، وليس هناك غالب ومغلوب، والكل يجب ان يسعى لانقاذ العراق وبناء عراق آمن.
? ليس لدينا اهداف شخصية لتولي سلطة.
? يجب اشراك المجتمع المدني بالحوارات السياسية.
? نحن نراقب العملية السياسية لضمان سلامتها وتقويمها من الخطأ الذي وقعت به.
? المبادرة هي محاولة لدر الاخطار التي تواجه العراق، لان الوضع الحالي معقد جداً وداعش لازالت موجودة، والارهاب والتهديدات من بعض الاطراف السياسية.
? منصب رئيس الجمهورية ليس سبب الازمة.
? العملية السياسية اصابها الخلل بسبب استمرار سياسية العزل والابعاد، والطائفية السياسية تحكمت بها بشكل كبير.
? مجلس النواب لا يمثل الشعب العراقي، ولكن النقابات هي اوسع من المجلس التي تمثل المجتمع العراقي الحقيقي، لماذا نضعها خارج قوس وهي تلعب دوراً مهماً في قيادة العمل السياسي العراقي.
? ليس لدينا ثقافة معارضة.
? اعتقد ان هذا الاجتماع هو محاولة جادة لرسم معالم العملية السياسية مرة اخرى بعد عشرين عاماً من فشلها، وادت الى ما وصل اليه العراق الان.
? اذا لم ننجح بهذه المحاولة الاخيرة فاعتقد ان العملية السياسية سوف تنتهي الى كارثة كبيرة.
? انا مسؤول عن هذه العملية السياسية، ولربما المسؤول الاول لانني من قمت باول بالانتخابات، وشكلت مجلس الوزراء واول من شكل مجلس النواب بـ100 شخصية وطنية.
? نحن الان في مفترق طريق، اما ان نجعل العراق يتقدم اما لا سمح الله ينهار.
? اطلب من القوى السياسية العراقية والاجتماعية والنقابية، ان لا نفكر من سيكون الغالب او الخاسر، ولكن يجبب ان نفكر كيف نبني هذا العراق ونعيده كما كان.

?يجب ان يتم تقويم العملية السياسية، وبناء دستوراً لائقاً ويحترم من جميع فئات المجتمع العراقي