فوائد الباذنجان النيئ رائعة تعرفي عليها

تتميز ثمار الباذنجان بفوائدها الغذائية القيمة، فهي منخفضة السعرات الحرارية والدهون، كما أنها مليئة بالألياف وتحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن، ومع ذلك فإنّ العديد من الطرق الشائعة لطهي الباذنجان قد تكون أقل تغذية،

خاصة الوصفات التقليدية المقلية بالزيت مثل الباذنجان البارميزان، والباذنجان المسقع.

وقد يتساءل البعض حول إمكانية تناول الباذنجان النيئ، وفي حين أن الأوراق والأزهار يمكن أن تكون سامّة، إلا أن الباذنجان نفسه آمن للاستهلاك النيئ والمطبوخ،
والمركّب الذي قد يكون البعض حساساً تجاهه هو السولانين، وقد يكون سامّاً فقط عند تناوله بكميات كبيرة، إذ يجب أن تأكلي أكثر من 12 ثمرة من الباذنجان النيئ على الأقل في جلسة واحدة قبل أن تصلي إلى مستويات السولانين التي يُحتمل أن تكون سامّة.

تتميز ثمار الباذنجان بفوائدها الغذائية القيمة، فهي منخفضة السعرات الحرارية والدهون، كما أنها مليئة بالألياف وتحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن، ومع ذلك فإنّ العديد من الطرق الشائعة لطهي الباذنجان قد تكون أقل تغذية، خاصة الوصفات التقليدية المقلية بالزيت مثل الباذنجان البارميزان، والباذنجان المسقع.

 

وقد يتساءل البعض حول إمكانية تناول الباذنجان النيئ، وفي حين أن الأوراق والأزهار يمكن أن تكون سامّة، إلا أن الباذنجان نفسه آمن للاستهلاك النيئ والمطبوخ، والمركّب الذي قد يكون البعض حساساً تجاهه هو السولانين،
وقد يكون سامّاً فقط عند تناوله بكميات كبيرة، إذ يجب أن تأكلي أكثر من 12 ثمرة من الباذنجان النيئ على الأقل في جلسة واحدة قبل أن تصلي إلى مستويات السولانين التي يُحتمل أن تكون سامّة.

– فوائد الباذنجان النيىء
يحتوي الباذنجان على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة مثل الفيتامينات B6 و C و K والمغنيسيوم والبوتاسيوم وحمض الفوليك والنياسين وغيرها،

وهي مكونات مفيدة للصحة تساعد كثيراً في تقليل مخاطر العديد من الأمراض المرتبطة بنمط الحياة، ومن بين هذه الفوائد:
1-تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية، إذ تشير دراسة نُشرت في المحلية الامريكية للتغذية السريرية (AJCN) إلى أن استهلاك الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الفلافونويد،
مثل الأنثوسيانين، يساعد في تقليل علامات الالتهاب التي تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، وقد يساعد البوليفينول الموجود في الباذنجان في حماية الجسم من السرطان،
كما يحمي الأنثوسيانين وحمض الكلوروجينيك الخلايا من التلف الذي تسببه الجذور الحرّة، وعلى المدى الطويل، قد يساعد ذلك في منع نمو الأورام وانتشار الخلايا السرطانية.